شهر أكتوبر يأتي حاملا رسائل الانتصار والمجد وأضاف الرئيس السيسي في كلمته خلال الاحتفال بتخريج دفعات جديدة من طلبة الكليات العسكرية بالأكاديمية العسكرية المصرية بالقيادة الاستراتيجية، أن شهر أكتوبر يأتي حاملا رسائل الانتصار والمجد وأياما نستحضر فيها دروس النصر.
وأوضحت وزارة الأوقاف، أن الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد هو توجيه وعي جمهور المسجد إلى نعمة الله العظيمة التي أنعم الله بها حينما نصر جيش مصر العظيم في حرب أكتوبر وأننا نريد التحلي بروح نصر أكتوبر في كل أوقاتنا من الثبات والوفاء وحب الوطن، وذلك من خلال مصر الغاليه إدراك نعمة الله العظيمة في اليوم الموعود الذي أنعم الله فيه على مصر بالنصر المبين، وبيان دلائل عبقرية وعظمة الإنسان المصري.
تمت الكتابة بواسطة: إسراء ربحي آخر تحديث: ١٣:٣٩ ، ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٠ ذات صلة سبب تسمية مصر بهذا الاسم
وشكل رجال الموسيقات العسكرية شعار القوات المسلحة "درعها.....
أحمد عمر هاشم: ظاهرة الطلاق تفشت بشكل خطير.. أعادتنا إلى عصور الجاهلية الأولى
"أحارب المرض الخبيث".. نجمة أراب أيدول برواس حسين تكشف تفاصيل مرضها
أكد متحدث باسم المطار في برينديزي أن حريقاً أوقف الحركة الجوية لساعات عدة.
في الحلقة الثالثة من مذكراته، يروي رجل الدولة السعودي الشيخ جميل الحجيلان كيف دعمه الملك فيصل بعد اتهام «شخصية كبيرة» له بـ«إيواء الشيوعيين» في وزارة الإعلام.
you'll be able to electronic mail the positioning operator to let them know you were being blocked. be sure to include That which you were accomplishing when this web page came up and the Cloudflare Ray ID observed at The underside of the page.
تميّزت مصر بالفن والحضارة، وقد وُلد منها الكثير من الشعراء والأدباء الكبار مثل: أحمد شوقي، ونجيب محفوظ، وطه حسين، وغيرهم، جمعنا لكم هنا أشعاراً عن مصر لبعض شعرائها الكبار.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
حدث بالفن
تحرك عاجل من الخارجية المصرية بشأن مقتل مصريين في المكسيك
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لَهُ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَهُ الشُّكْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، يُعِزُّ مَنْ يَشَاءُ بِنَصْرهِ، وَيَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ بِتَوْفِيقِهِ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا وَبَهْجَةَ قُلُوبِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا وَتَاجَ رَؤُوسِنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُه، الَّذِي أَيَّدَهُ رَبُّهُ سُبْحَانَهُ بِتَوْفِيقهِ وَنَصْرهِ، وَشَرَحَ صَدْرَهُ، وَأَعْلَى قَدْرَهُ، وَرَفَعَ ذِكْرَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ: